التشخيص الالتقائي


المحطة الثانية: 

بعد الانتهاء من تشريح الوضعية الداخلية للجماعة لا بد من الانفتاح على شركائها المؤسساتيين، ونقصد هنا المصالح الخارجية للوزارات وكذا الجماعات الترابية الأخرى (مجلس الجهة ومجلس العمالة). وهي فرصة سانحة لتجسير علاقة الجماعة بمحيطها، من جهة، وكذا من توفير خزان للمعطيات بفضل الإشكاليات التي ستعالجها هذه اللقاءات التنسيقية.

ويبين الجدول بعده أهم محطات هذا التشخيص الالتقائي: